غَرÙيب٠الْØÙمَارÙ
Øَدَّثَني Ù…ÙØَمَّد٠بْن٠الْØَجّاجÙØŒ قالَ:
جاءَنا بَشّارٌ يَوْمًا، ÙÙŽÙ‚Ùلْنا Ù„ÙŽÙ‡: ما Ù„ÙŽÙƒÙŽ Ù…Ùغْتَمًّا؟
Ùَقالَ: ماتَ ØÙماري ÙَرَأَيْتÙÙ‡ ÙÙŠ النَّوْمÙØŒ ÙÙŽÙ‚Ùلْت٠لَه: Ù„ÙÙ…ÙŽ Ù…Ùتَّ؟ أَلَمْ Ø£ÙŽÙƒÙنْ Ø£ÙØْسÙن٠إÙلَيْكَ؟
Ùقال:
سَيّÙدي Ø®Ùذْ بي أَتانًا عÙنْدَ باب٠الْأَصْبَهاني
تَيَّمَتْني بÙبَنـان٠وَبÙدَلّ٠قَدْ شَــــجاني
تَيَّمَتْني يَوْمَ رÙØْنا بÙثَناياها الْØÙســانÙ
وَبÙغÙنْج٠وَدَلال٠سَــلَّ جÙسْمي وَبَراني
وَلَها خَدٌّ أَســـيلٌ Ù…Ùثْل٠خَدّ٠الشَّيْÙَرانÙ
ÙÙŽÙ„Ùذا Ù…Ùتّ٠وَلَوْ عÙشْــت٠إذَنْ طَالَ هَواني
ÙÙŽÙ‚Ùلْت٠لَه: ما الشَّيْÙَرانÙØŸ
قالَ: مَنْ ÙŠÙدْريني! هذا Ù…Ùنْ غَريب٠الْØÙمارÙØ› ÙÙŽØ¥Ùذا لَقيتَه ÙَاسْأَلْهÙ!
Ùخطر لي أن أتخذ “غريب الØمار”ØŒ علما على كل ما لا معنى له ولا وجه، ثم أتتبعه على الزمان والمكان والإنسان، أتأمل نبوع الغرابة من طوايا القرابة، كي٠كان، وكي٠تÙÙ„ÙقّÙي؟
-
جوامع الوقوÙ
خطر لي أنني إذا تأملت الوقو٠(مواضع الوق٠ÙÙŠ القرآن الكريم)ØŒ على اختلاÙها- وجدتها على Ø£Øوال...
-
قصد الخطأ
خطر لي كما اعتنيت باللغة الثالثة التي ادعاها لنÙسه توÙيق الØكيم، أن أعتني باللغة التي عبر...
-
تخمين المخروم
خطر لي أن أجعل Ø£Øد مقررات الدراسات العليا للاشتغال بقص أطرا٠أسطر بعض المخطوطات والمطبوعات المعيّنة،...